
السوق المالي يتحرك في دورات أو ما يُعرف بـ”مواسم السوق”. فهم هذه المواسم يمكن أن يكون العامل الفارق بين النجاح والفشل.
مواسم نشطة: تتميز بحركة واضحة في السوق، سواء صعودًا أو هبوطًا، مما يخلق فرصًا جيدة للتداول.
السيولة في تداول الفوركس هي أيضًا عامل يؤثر على إدارة المخاطر، حيث أن أزواج العملات الأقل سيولة يمكن أن تزيد من صعوبة الدخول والخروج من المراكز بالسعر المطلوب.
يستخدم أحد المشاركين المحترفين في السوق أموالًا كبيرة لإحداث تحول كبير عن عمد في سوق معين.
يعد تحديد مدى استعدادك للمخاطرة أمرًا أساسيًا للإدارة السليمة لمخاطر التداول. يجب أن يسأل المتداول نفسه: ما المبلغ الذي أرغب في خسارته في صفقة واحدة؟ هذا مهم بشكل خاص لأزواج العملات الأكثر تقلبًا مثل بعض عملات الأسواق الناشئة.
تحليل الأوضاع الاقتصادية والسياسية وتحديد تأثيرها المحتمل على أداء الأصول وبالتبعية حجم الخطورة المرتبطة بالتداول عليها.
يساعد ذلك على تحديد العوائد المتوقعة من الصفقات، وبالتالي التمكن من اختيار الصفقات التي تحقق عوائد أعلى بحيث أنه في نهاية الصفقات تكون المكاسب من الصفقات الناجحة -أي المربحة- أعلى من الخسائر التي نتجت عن الصفقات الخاسرة.
دعم النمو الاستراتيجي: تتيح إدارة المخاطر التركيز على تحقيق الأرباح على المدى الطويل بدلاً من السعي وراء مكاسب قصيرة الأجل.
تتخذ إدارة مخاطر التداول أشكالاً مختلفة، قد تكون أمراً تقنياً مثل تفعيل وقف الإمارات الخسارة التلقائي، أو نهج خاص مثل الحرص على تنويع الاستثمارات عند إدارة المحافظ الاستثمارية.
الثقة الزائدة: تحقيق سلسلة من الصفقات الناجحة قد يدفع المتداولين إلى تحمل مخاطر مفرطة، مما يزيد من احتمالية الخسائر الكبيرة.
تقع على عاتق المتدوال وحده مسؤولية تعلم واكتساب المعرفة والخبرة المطلوبة لاستخدام منصة التداول وأي شيء سيكون مطلوبًا للتداول بشكل نور صحيح.
بدلاً من محاولة توقيت القمم والقيعان، ركز على التداول وفق الاتجاه العام.
تتيح لك إدارة المخاطر وضع القواعد والمبادئ التوجيهية التي تقلل من مخاطر السوق. هذا الخطر لا مفر منه لكل متداول طالما أنه نشط في سوق التداول.
استخدام الرافعة المالية يجب أن يكون بحذر لتجنب الخسائر التي قد تنتج عن التقلبات الحادة والمفاجئة في السوق.